فقدت جميع أهلها واصبحت الناجية الوحيدة
حلا الخطيب... بقيت وحيدة في هذه الدنيا تحمل على وجهها أثر ندبة خلفتها رصاصة غادرة.
فقدت كل أفراد أسرتها في لحظة مأساوية، عندما اقتحم رعاع هذا الزمن منزلهم، واختبأت هي في الخزانة بينما أزهقت أرواح أحبتها برصاص الخيانة.
اليوم، تجلس حلا في قسم الأطفال بمشفى السويداء، تتلقى العلاج وتحاول عبر مشاهدة أفلام الكرتون أن تستعيد ولو شيئًا صغيرًا من طفولتها المسروقة
هذا الإجرام بفعل عناصر “الأمن العام” و“وزارة الدفاع” التابعة لسلطة الأمر الواقع، بمشاركة ميليشيات عشائرية موالية لها أثناء اقتحامهم مدنيه السويداء
🌐 رابط القناه : [https://t.me/Syrdoc]
📩 للتبليغ عن الانتهاكات: [https://t.me/Syrdocbot]