🕵🏻♂️🕵🏻كشف المستور : ⚠️ من فجّر الكنيسة وأحرق الساحل؟ الجواب واحد: “أنصار السنة” = الأمن العام للجولاني
“أنصار السنة” تبنت الحرائق و نفسهم تبنوا الهجوم الإرهابي على كنيسة مار إلياس في منطقة الدويلعة – دمشق، مشيرين في بيانهم إلى أن منفّذ العملية هو ذات الشخص الذي سبق أن حاول استفزاز أبناء المنطقة المسيحيين ضمن مجموعة دعوية.
📌 ما جاء في البيان تطابق لشهادات عيان موثقة من سكان الحي، حيث اكدوا أن المنفّذ معروف لدى أبناء المنطقة، وقد تمّ رصده سابقًا وهو يقود سيارة دعوية، حيث حصل خلاف مباشر بينه وبين عدد من شبّان المنطقة في حينها. وتمّ التعرّف عليه لاحقًا بصفته عنصرًا أمنيًا مسجّلًا رسميًا ضمن جهاز “الأمن العام” التابع لسلطة الجولاني.
📎 هذه المعطيات، المدعومة بشهادات متقاطعة، تُثبت بشكل واضح أن تنظيم “أنصار السنة” ليس كيانًا مستقلًا، بل واجهة إعلامية وأمنية تُستخدم لتبرير أو تغطية الانتهاكات المرتكبة من قبل جهاز الأمن العام الجهادي. كما يُوظّف التنظيم كأداة لتبنّي الجرائم ذات الطابع الطائفي، مما يعيق أي تحقيق دولي مستقل ويُبقي الجهاز الأمني محصنًا من المساءلة القانونية
🌐 رابط القناه : [https://t.me/Syrdoc]
