❗️لم تمضِ سوى 20 دقيقة على التفجير الانتحاري الدموي الارهابي الذي استهدف كنيسة مار إلياس في دمشق، حتى سارعت وزارة الداخلية لسلطة الأمر الواقع، بقيادة أنس خطاب (المعروف بـ “أبو أحمد حدود”)، إلى إعلان أن منفذ التفجير ينتمي لتنظيم “داعش 11”.
⚠️ السرعة اللافتة في تحديد هوية الجاني تطرح تساؤلات تتجاوز الجريمة ذاتها:
• كيف تم تحديد هوية الانتحاري بهذه السرعة و انتمائه لتنظيم داعش؟
• هل كان أنس خطاب على علم مسبق بالعملية؟
• أم أن الجهة المنفذة والجهة المعلِنة… واحدة؟
🔍 خاصة وأن منفذ التفجير، وفق شهادات وشهود، هو عنصر في جهاز “الأمن العام” الإرهابي، ومسجّل رسميًا ضمن قوائمهم.
يُذكر أن أنس خطاب مدرج ضمن قوائم الإرهاب الدولية، وسبق أن ارتبط اسمه بملفات أمنية وتنظيمات متطرفة وجرائم مصنفة كأعمال إرهابية
🌐 رابط القناه : [https://t.me/Syrdoc]
📩 للتبليغ عن الانتهاكات: [https://t.me/Syrdocbot]