تم رصد دعوات صريحة للنفير العام والجهاد تُبثّ عبر مكبرات الصوت في عدد من المساجد ضمن مدن الغوطة الشرقية، حيث تمت دعوة الشباب القادرين على حمل السلاح التجمّع في نقاط محددة بهدف تسليحهم وإرسالهم لقتال أبناء الطائفة الدرزية الموحدين.
تُعيد هذه التعبئة الطائفية إلى الأذهان مشاهد مجازر الساحل السوري، ما يُنذر بتكرار الجرائم ذاتها بحق المدنيين، ويشكّل تحريضًا مباشراً على العنف الطائفي، وانتهاكًا صارخًا للقانون الدولي الإنساني، وقد يرقى إلى جريمة تحريض على الإبادة الجماعية
Clear calls for general mobilization and jihad have been observed, broadcast through loudspeakers in several mosques across Eastern Ghouta. Young men capable of bearing arms were urged to gather at designated points to be armed and sent to fight against members of the Druze community. This sectarian incitement mirrors the horrors of past coastal massacres and may constitute direct provocation to genocide under international law.
🌐 رابط القناه : [https://t.me/Syrdoc]
📩 للتبليغ عن الانتهاكات: [https://t.me/Syrdocbot]