تفيد المعلومات الميدانية بأن قوات “الأمن العام” التابعة لوزارة الدفاع دفعت بتعزيزات جديدة إلى مدينة أشرفية صحنايا، مدّعيةً أن الهدف هو “ضبط الأمن”. إلا أن التوثيقات المصوّرة والمصادر الأهلية تؤكد مشاركتها المباشرة في القصف ومحاولات الاقتحام داخل الأحياء السكنية.
هذا التناقض يُسقط روايتهم، ويكشف أن “الأمن العام” هو الطرف الرئيسي في الهجوم الممنهج على المدينة، وخاصة على مناطق تواجد الطائفة الدرزية، في انتهاك صارخ للقانون الدولي الإنساني، وسط محاولات إعلامية لصياغة سيناريو مغاير للحقائق
Field reports confirm that the “General Security” forces have deployed reinforcements to Ashrafieh Sahnaya, claiming to “maintain security.” However, documented footage and local sources expose their direct involvement in shelling and attempts to storm residential areas.
This contradiction reveals that “General Security” is behind the attack on the city, particularly targeting Druze areas, in violation of international law.
🌐 رابط القناة: [https://t.me/Syrdoc]
📩 للإبلاغ عن الانتهاكات: [https://t.me/Syrdocbot]