عُين عبد الرحيم عطون، نائب رئيس هيئة الإفتاء الجديدة، و هو معادٍ للسامية، يُوصف بأنه الأيديولوجي والمهندس لـ”الوجه الجديد” لهيئة تحرير الشام التي استولت على الحكم في سوريا. متأثر بفكر ابن تيمية، وكان له دور أساسي في إعلان فك ارتباط جبهة النصرة عن القاعدة وتحولها إلى “جبهة فتح الشام” في 2014.
تظهر مقاطع مصوّرة له وهو يتهم العلويين بالسيطرة على الجيش والأمن، ويشارك في تنفيذ إعدامات ميدانية ضد جنود سوريين سنة، كما برّر في تسجيل آخر مجزرة قلب لوزة التي ذُبح فيها مدنيون موحدون دروز، بالسكاكين، ما يعكس سياساته التحريضية التي تهدد التنوع الوطني السوري.
Abdul Rahim Atoun, deputy head of the new Fatwa Council, is a key ideologue of (HTS) and played a major role in its break from Al-Qaeda in 2014. A follower of Ibn Taymiyyah, he has promoted extremist views.
Footage shows him accusing Alawites of controlling the military, overseeing executions of Sunni soldiers, and justifying the Qalb Lozeh massacre, where Druze civilians were brutally killed—further cementing his sectarian agenda.
🌐https://t.me/Syrdoc