@ 2025-01-09 01:54:16


أبو أحمد، المقاتل الأوزبكي في صفوف هيئة تحرير الشام، والذي يشغل منصب قائد عسكري حاليًا، يعبر عن مواقف طائفية صريحة ضد الشيعة والكورد والعلويين، معلنًا أنه “بانتظار موافقة الأمير للوصول إلى تل أبيب.”

ما يحدث اليوم في سوريا هو واقع لا يمكن إنكاره، حيث دخلت مجموعات متعددة الجنسيات تحت غطاء “الثوار”، مثل الشيشانيين، الأويغوريين، الأوزبك، الأفغان، الأتراك والتركمان. هؤلاء، الذين تم إدراجهم في قوائم الإرهاب الدولية، لا يسعون لتحقيق التغيير الذي يدّعون، بل يفرضون واقعًا جديدًا تسوده التفرقة والطائفية.

إذا كان “مبدأ الثوره و التحرير” يعني إعادة تشكيل المجتمعات على حساب تاريخها وتنوعها، فهل نحن حقًا نحرر أم نهدّم ما كان يجب أن نُحافظ عليه؟

Abu Ahmed, an Uzbek HTS commander, voices sectarian views against Shia, Kurds, and Alawites, saying he awaits orders to reach Tel Aviv. Syria faces foreign groups like Chechens, Uyghurs, and Uzbeks imposing division under the guise of “revolution.” Is this liberation or destruction?

🌐 رابط القناة: [https://t.me/Syrdoc]
🤖 رابط البوت: [https://t.me/Syrdocbot]




← Back to Archive