هذه مجموعة من الفيديوهات التي توضح الجنسيات المختلفة التي دخلت سوريا تحت مظلة هيئة تحرير الشام. ما يحدث اليوم ليس تحريرًا، بل احتلالًا بوجوه متعددة. عناصر من الهيئة، بينهم شيشانيون، أويغوريون، أوزبك، أفغان، أتراك وتركمان، الذين هم شخصيات بالفعل تم إدراجهم على لوائح الإرهاب الدولية، دخلوا البلاد تحت غطاء ‘الثوار’. الأسوأ من ذلك، تم منحهم الجنسية السورية، رغم أنهم يشكلون تهديدًا حقيقيًا على الأمن الوطني والإقليمي. هؤلاء المقاتلون الذين لا يمتّون إلى سوريا بصلة، يفرضون واقعًا ديموغرافيًا جديدًا، ويعززون وجودهم في البلاد بما يهدد استقرارها واستقرار دول الجوار. هذا ليس تحريرًا، بل تطهيرًا عرقيًا.
📢 شارك الآن. الوقت ينفد!
🌐 لمزيد من التوثيقات شاهد: رابط القناة [https://t.me/Syrdoc]
🤖 لإرسال أي إنتهــاك تواصل على: رابط البوت [https://t.me/Syrdocbot]